بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ
নিচের ▶ বাটনে ক্লিক করুনوَالنّٰزِعٰتِ غَرۡقًا ۙ﴿۱﴾
وَّالنّٰشِطٰتِ نَشۡطًا ۙ﴿۲﴾
وَّالسّٰبِحٰتِ سَبۡحًا ۙ﴿۳﴾
فَالسّٰبِقٰتِ سَبۡقًا ۙ﴿۴﴾
فَالۡمُدَبِّرٰتِ اَمۡرًا ۘ﴿۵﴾
يَوۡمَ تَرۡجُفُ الرَّاجِفَةُ ۙ﴿۶﴾
تَتۡبَعُهَا الرَّادِفَةُ ؕ﴿۷﴾
قُلُوۡبٌ يَّوۡمَٮِٕذٍ وَّاجِفَةٌ ۙ﴿۸﴾
اَبۡصَارُهَا خَاشِعَةٌ ۘ﴿۹﴾
يَقُوۡلُوۡنَ ءَاِنَّا لَمَرۡدُوۡدُوۡنَ فِى الۡحَـافِرَةِ ؕ﴿۱۰﴾
ءَاِذَا كُنَّا عِظَامًا نَّخِرَةً ؕ﴿۱۱﴾
قَالُوۡا تِلۡكَ اِذًا كَرَّةٌ خَاسِرَةٌ ۘ﴿۱۲﴾
فَاِنَّمَا هِىَ زَجۡرَةٌ وَّاحِدَةٌ ۙ﴿۱۳﴾
فَاِذَا هُمۡ بِالسَّاهِرَةِ ؕ﴿۱۴﴾
هَلۡ اَتٰٮكَ حَدِيۡثُ مُوۡسٰىۘ﴿۱۵﴾
اِذۡ نَادٰٮهُ رَبُّهٗ بِالۡوَادِ الۡمُقَدَّسِ طُوًىۚ﴿۱۶﴾
اِذۡهَبۡ اِلٰى فِرۡعَوۡنَ اِنَّهٗ طَغٰى ۖ﴿۱۷﴾
فَقُلۡ هَلۡ لَّكَ اِلٰٓى اَنۡ تَزَكّٰى ۙ﴿۱۸﴾
وَاَهۡدِيَكَ اِلٰى رَبِّكَ فَتَخۡشٰىۚ﴿۱۹﴾
فَاَرٰٮهُ الۡاٰيَةَ الۡكُبۡرٰى ۖ﴿۲۰﴾
فَكَذَّبَ وَعَصٰى ۖ﴿۲۱﴾
ثُمَّ اَدۡبَرَ يَسۡعٰىۖ﴿۲۲﴾
فَحَشَرَ فَنَادٰىۖ﴿۲۳﴾
فَقَالَ اَنَا رَبُّكُمُ الۡاَعۡلٰى ۖ﴿۲۴﴾
فَاَخَذَهُ اللّٰهُ نَڪَالَ الۡاٰخِرَةِ وَالۡاُوۡلٰى ؕ﴿۲۵﴾
اِنَّ فِىۡ ذٰلِكَ لَعِبۡرَةً لِّمَنۡ يَّخۡشٰىؕ﴿۲۶﴾
ءَاَنۡتُمۡ اَشَدُّ خَلۡقًا اَمِ السَّمَآءُ ؕ بَنٰٮهَا﴿۲۷﴾
رَفَعَ سَمۡكَهَا فَسَوَّٮهَا ۙ﴿۲۸﴾
وَ اَغۡطَشَ لَيۡلَهَا وَاَخۡرَجَ ضُحٰٮهَا﴿۲۹﴾
وَالۡاَرۡضَ بَعۡدَ ذٰلِكَ دَحٰٮهَا ؕ﴿۳۰﴾
اَخۡرَجَ مِنۡهَا مَآءَهَا وَمَرۡعٰٮهَا﴿۳۱﴾
وَالۡجِبَالَ اَرۡسٰٮهَا ۙ﴿۳۲﴾
مَتَاعًا لَّـكُمۡ وَلِاَنۡعَامِكُمۡؕ﴿۳۳﴾
فَاِذَا جَآءَتِ الطَّآمَّةُ الۡكُبۡرٰى ۖ﴿۳۴﴾
يَوۡمَ يَتَذَكَّرُ الۡاِنۡسَانُ مَا سَعٰىۙ﴿۳۵﴾
وَبُرِّزَتِ الۡجَحِيۡمُ لِمَنۡ يَّرٰى﴿۳۶﴾
فَاَمَّا مَنۡ طَغٰىۙ﴿۳۷﴾
وَاٰثَرَ الۡحَيٰوةَ الدُّنۡيَا ۙ﴿۳۸﴾
فَاِنَّ الۡجَحِيۡمَ هِىَ الۡمَاۡوٰىؕ﴿۳۹﴾
وَاَمَّا مَنۡ خَافَ مَقَامَ رَبِّهٖ وَ نَهَى النَّفۡسَ عَنِ الۡهَوٰىۙ﴿۴۰﴾
فَاِنَّ الۡجَـنَّةَ هِىَ الۡمَاۡوٰىؕ﴿۴۱﴾
يَسۡــٴَــلُوۡنَكَ عَنِ السَّاعَةِ اَيَّانَ مُرۡسٰٮهَا ؕ ﴿۴۲﴾
فِيۡمَ اَنۡتَ مِنۡ ذِكۡرٰٮهَاؕ﴿۴۳﴾
اِلٰى رَبِّكَ مُنۡتَهٰٮهَاؕ﴿۴۴﴾
اِنَّمَاۤ اَنۡتَ مُنۡذِرُ مَنۡ يَّخۡشٰٮهَاؕ﴿۴۵﴾
كَاَنَّهُمۡ يَوۡمَ يَرَوۡنَهَا لَمۡ يَلۡبَثُوۡۤا اِلَّا عَشِيَّةً اَوۡ ضُحٰٮهَا﴿۴۶﴾